أديس ابابا 27 يوليو 2024 (إينا) قال شيوخ وأسر ضحايا منطقة جيزي جوفا في منطقة جوفا، حيث أدى الانهيار الأرضي الأخير إلى مقتل أكثر من 200 شخص، وأعرب السكان عن تقديرهم العميق للشعب والحكومة، بما في ذلك رئيس الوزراء أبي أحمد.   قام رئيس الوزراء أبي أحمد والسيدة الأولى زيناش تاياشيو ورئيس الوزراء السابق هايلي مريم ديسالين ومسؤولون آخرون رفيعو المستوى بزيارة المنطقة المتضررة ومساعدة للنازحين.   وقد أعرب شيوخ وأسر الضحايا عن تقديرهم لجميع الإثيوبيين لدعمهم والوقوف في هذه المأساة.     ووصف ماركوس سانكورا، أحد شيوخ المنطقة المجاورة، المأساة بأنها خسارة مفاجئة ومفجعة.   وقال لوكالة الأنباء الإثيوبية: "إن الدعم والحزن المشترك من جميع الإثيوبيين قد وفر راحة كبيرة خلال هذا الوقت العصيب".   فقد العديد من السكان أفراد عائلاتهم من الكارثة، وقالت مكبيب إياسو، التي نجت بحياتها عن فقدان خمسة من أفراد أسرتها.   وقالت: "إن وجود رئيس الوزراء والدعم من المجتمع ساعدا في تخفيف آلامنا".     وقال تيسفاي سولا، وهو أحد من السكان المحليين، إن الناس يشعرون بالارتياح لوجود رئيس الوزراء على وجه الخصوص حيث تواصل معه ليشارك حزنه ودعمه.   وكان رئيس الوزراء حاضرا في مكان الحادث اليوم وعز الضحايا وتمنى للمتضررين من الحادث أن يجدوا القوة والصبر.   وفي الوقت الحالي، يقوم الناس من مختلف أنحاء البلاد بمواساة الأسر والمجتمعات المتضررة.   وأعلن مجلس نواب الشعب فترة حداد وطني لمدة ثلاثة أيام، وقد وصل عدد قتلى الانهيار الأرضي إلى 231 شخصا، ولا تزالجهود الإغاثة مستمرة.

  أديس أبابا 27 يوليو 2024 (إينا) أكد مكتب خدمة الاتصالات الحكومية اليوم أن حكومة إثيوبيا تكثف المساعدات الإنسانية لضحايا الانهيارات الأرضية في منطقة جوفا بجنوب إثيوبيا.   وفي إفادة للصحفيين، قالت وزيرة الدولة في خدمة الاتصالات الحكومية سيلاماويت كاسا إن دعم الحكومة للضحايا سيستمر بطريقة معززة.   كما قدم رئيس الوزراء أبي أحمد والسيدة الأولى زيناش تياتشو بالإضافة إلى مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى آخرين اليوم عن تضامنهم مع أسر الضحايا والتي أودت بحياة 231 شخصًا حتى الآن.   وقالت سيلاماويت إن مئات من الأشخاص نزحوا بسبب الحادث المروع، مشيرا إلى أن الجهود تُبذل لاتخاذ إجراءات سريعة لنقل أكثر من 6000 مواطن من مناطق الخطر إلى أماكن أمنة.   وأشارت وزيرة الدولة إلى أن الحكومة أنشأت فريق عمل وطني، مشيرة إلى أنها تقدم الدعم الإنساني للضحايا، وعلم أنه تم التبرع حتى الآن بنحو 60 مليون بر إثيوبي ماليًا وعينيًا.   وأوضحت أن دولًا مختلفة من العالم أعربت عن تضامنها مع حكومة وشعب إثيوبيا بعد الانهيار الأرضي المفاجئ الذي أودى بحياة العديد من المواطنين.   وعلى سبيل المثال، أشارت الوزيرة إلى أن حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة قدمت 85 طنًا من المساعدات الإنسانية لضحايا الانهيار الأرضي في منطقة جوفا بجنوب إثيوبيا اليوم.

  أديس أبابا 27 يوليو 2024 (إينا) قدم رئيس الوزراء أبي أحمد والسيدة الأولى زيناش تياتشو تعازيهما لأسر ومجتمع ضحايا الانهيارات الأرضي في منطقة جوفا والتي أودت بحياة 231 شخصًا حتى الآن.   قام رئيس الوزراء والسيدة الأولى برفقة هايلي ماريام ديسالين رئيس الوزراء السابق ورئيس مجلس النواب السابق أبادولا جيميدا ومسؤولين آخرين في الحكومة الفيدرالية بزيارة تفقدية لضحايا الانهيار الأرضي في جنوب إثيوبيا.   حيث كانت الزيارة تهدف إلى تفقد المسؤولين احوال المتضررين من الانهيار الارضي في المنطقة والتضامن مع سكان المنطقة، وفقًا لمكتب رئيس الوزراء.   ولدى وصول رئيس الوزراء والسيدة الاولى والفريق المرافق له، منطقة جوفا كان في استقبالهم إدارة المنطقية والشعب.   وتجدر الاشارة إلى أنه مجلس نواب الشعب أعلن حداد وطني لمدة ثلاثة أيام لإحياء ذكرى الأرواح التي فقدت بسبب الانهيار الأرضي في منطقة جوفا بجنوب البلاد.

  أديس أبابا 26 يوليو 2024 (إينا) تم تسجيل موقع ملكا كونتور وبالتشيت الأثري والحفريات كتراث عالمي خلال المؤتمر السنوي السادس والأربعين للجنة التراث العالمي لليونسكو في نيودلهي، الهند.   يقع هذا الموقع المتسلسل في وادي أواش العلوي في إثيوبيا، وهو عبارة عن مجموعة من المواقع التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ والتي تحافظ على السجلات الأثرية والحفريات - بما في ذلك آثار الأقدام - التي تشهد على احتلال المنطقة من قبل مجموعات البشر منذ مليوني عام.   يقع المواقع على ارتفاع يتراوح بين 2000 و2200 متر فوق مستوى سطح البحر، عن حفريات للإنسان المنتصب، والإنسان هايدلبيرج، والإنسان العاقل القديم، والتي تم توثيقها في طبقات مؤرخة، مع أدوات مختلفة مصنوعة من الصخور البركانية.   يتضمن التسلسل الثقافي أربع مراحل متتالية من المجمعات التكنولوجية في العصر القديم، والأشولي، والعصر الحجري الأوسط، والعصر الحجري المتأخر.   تسمح أجزاء من المناظر الطبيعية القديمة، المحفوظة تحت الرواسب البركانية والرسوبية مع الحيوانات والنباتات الأحفورية، بإعادة بناء النظام البيئي الجبلي المرتفع في المرتفعات الإثيوبية خلال العصر البليستوسيني.   حيث يمكن الاعتماد على تكيف مجموعات البشر مع التحديات والظروف المناخية في المرتفعات العالية، وفقًا للسفارة الإثيوبية في الهند.   وأضافت السفارة أنه تم تسجيل موقع ملقا كونتور وبالشيت الأثري والحفريات كتراث عالمي خلال المؤتمر السنوي السادس والأربعين للجنة التراث العالمي لليونسكو في نيودلهي، الهند.  

  أديس أبابا 26 يوليو 2024 (إينا) أعلن مجلس النواب عن حداد وطني لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من الغد لإحياء ذكرى الأرواح التي فقدت في الانهيار الأرضي في منطقة جوفا، بجنوب إثيوبيا.   وقع الحادث المأساوي في كينشو شاشا جوزدي مما أسفر عن خسائر في الأرواح والممتلكات.   أعرب مجلس النواب عن أعمق تعازيه لأسر الضحايا وأسرهم، وستبدأ فترة الحداد الوطني من 27 يوليو 2024 لثلاثة أيام ممتالية.   خلال أيام الحداد، سيتم تنكيس العلم الإثيوبي في جميع أنحاء البلاد، وعلى السفن الإثيوبية، وفي جميع السفارات والقنصلياتفي العالم.   يحق لمجلس النواب إعلان الحداد الوطني وفقًا للمادة 22، من الفقرة الفرعية 2.

  أديس أبابا 26 يوليو 2024 (إينا) أفادت لجنة إدارة المخاطر والكوارث في بيان أرسلته إلى وكالة الأنباء الإثيوبية أن الأنشطة الإنسانية وإعادة التأهيل جارية على قدم وساق لضحايا الانهيار الأرضي في منطقة جوزدي في جنوب إثيوبيا وفقًا للتوجيهات الصادرة عن رئيس الوزراء أبي أحمد.   وأشارت اللجنة إلى أن كارثة الانهيار الأرضي تسببت في خسائر على الممتلكات والأرواح في منطقة جوزدي في منطقة جوفا يوم الاثنين الماضي.   وبموجب التوجيهات الصادرة عن رئيس الوزراء أبي أحمد، تم نشر فريق فيدرالي يتألف من مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى في منطقة جوزدي وحدد القضايا الحرجة والحاجة الإنسانية الضرورية في المنطقة من خلال التضامن مع المجتمع.   وبينما لا تزال جهود إنقاذ الأرواح مستمرة، فقد وصل عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب الانهيار الأرضي حتى الآن إلى 226، وفقًا للجنة.   وبحسب اللجنة، تم تحديد حوالي 6000 شخص معرضين للخطر ليتم نقلهم من مكان الكارثة بما في ذلك 600 شخص تم نقلهم، وبالإضافة إلى تقديم الدعم الإنساني، هناك جهود جارية لإعادة تأهيل الضحايا بطريقة منظمة بناءً على دراسة الخبراء، كما أشارت اللجنة.   وعلم إلى أن الدعم الإنساني تم تكثيفه من قبل الولايات الفيدرالية والإقليمية والمؤسسات المختلفة والمواطنين بالتعاون مع الإدارة الإقليمية والمنطقة والمجتمع.   وأضافت اللجنة أن شركاء آخرين قدموا أيضًا دعمًا غذائيًا ومادياً من خلال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.   وبالإضافة إلى الجهود الجارية لإنقاذ الأرواح وتوفير إعادة التأهيل، أنشأت اللجنة هيكلًا لتنسيق وتكامل الاستجابة للكوارث الطارئة.   وقد أعربت اللجنة عن امتنانها للدعم الإنساني الذي أظهر بجرأة فهمًا عميقًا للثقافة الإثيوبية منذ المأساة وحثت على استمرار الدعم في الجهود الرامية إلى معالجة المشكلة بشكل مستدام.

    أديس أبابا، 25 يوليو 2024 (إينا) أرسلت إدارة مدينة أديس أبابا اليوم أكثر من 45 مليون بر من المساعدات الإنسانية المالية والمادية لمساعدة ضحايا الانهيار الأرضي في ولاية جنوب البلاد . أعلنت عمدة مدينة أديس أبابا أدانيش أبيبي عن إرسال دفعة أولى من الدعم المالي والمادي لضحايا الانهيار الأرضي بولاية جنوب إثيوبيا. وفي رسالة نشرتها على صفحتها على وسائل التواصل الاجتماعي، أعربت العمدة عن حزنها العميق إزاء هذا الحدث المأساوي الذي أسفر عن خسارة العديد من الأرواح، على حد قولها كما تعهدت أدانيش بتقديم المزيد من المساعدة. ويُذكر أن الانهيار الأرضي الذي حدث يوم الاثنين والذي نجم عن هطول أمطار غزيرة في منطقة جوفا أدى إلى مقتل أكثر من 200 شخص. وقدمت حكومة إثيوبيا الدعم الطارئ لضحايا الانهيار الأرضي الذي وقع في منطقة جوفا، بولاية جنوب إثيوبيا.

    أديس أبابا، 25 يوليو 2024 (إينا) قال قائد كلية الحربية العميد بولتي تاديسي إن الكلية في إثيوبيا تسعى جاهدة لتمكين نفسها في رعاية القادة الاستراتيجيين لقوات الدفاع في إثيوبيا ومنطقة شرق إفريقيا على نطاق واسع. ونظمت الكلية ورشة عمل لمناقشة إنجازاتها وتحدياتها مع أصحاب المصلحة. وأطلع قائد الكلية العميد بولتي تاديسي أصحاب المصلحة على أنشطة وإنجازات وتحديات الكلية على مدى السنوات الخمس الماضية. وسلط الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه الكلية لتمكين القدرة القيادية الاستراتيجية للقوات الدفاعية الإثيوبية. وعلاوة على ذلك، تعمل الكلية على تعزيز العلاقات الدبلوماسية مع الدول المجاورة مثل جنوب السودان وكينيا وأوغندا وغيرها من خلال توفير دورات تدريبية لقادتها العسكريين . وصرح بأن الكلية الحربية تقدم دورات قصيرة وطويلة الأمد بالإضافة إلى برامج الماجستير والدبلوم المنتظمة في مجالات القيادة الاستراتيجية والأمن القومي والاحتراف العسكري والعلاقات الدولية والسياسة الخارجية والدبلوماسية. كما تقدم الكلية تدريبًا في مجالات تحليل التهديدات الداخلية والإقليمية وحل النزاعات والاستخبارات العسكرية والجغرافيا السياسية من بين الموضوعات الرئيسية الأخرى المتعلقة بالدفاع. كما أكد على الحاجة إلى تعاون قوي بين أصحاب المصلحة لتعزيز الكلية بشكل أكبر. وأشاد رئيس قسم الهندسة الرئيسي في قوة الدفاع الوطني الإثيوبية، الفريق أول ديستا أبشي من قيادة الهندسة الدفاعية، من جانبه بإنجازات ومساهمات الكلية الحربية في الاحتراف العسكري والقيادة الاستراتيجية لقوات الدفاع. وأضاف أن الكلية هي واحدة من المؤسسات الرئيسية التي لعبت دورًا محوريًا في الاحتراف العسكري والقيادة العسكرية المؤثرة. وتتمتع كلية الحربية ، التي تعمل منذ أكتوبر 2019 كأول مؤسسة للدراسات والبحوث الأمنية الاستراتيجية على مستوى رفيع في إثيوبيا، برؤية لتصبح مركز التميز المفضل في إفريقيا في قضايا الأمن الاستراتيجي بحلول عام 2033.

    أديس أبابا، 24 يوليو 2024 (إينا) أعرب سكان أمبا ميدرينا ومايتيبري عن سعادتهم بعد عودتهم إلى الحياة الصعبة في الملاجئ واستقرارهم في مناطقهم. أكد العقيد ديريجي كومسا، أن العائدين بدأوا يعيشون حياتهم الطبيعية. وأضاف نائب القائد أن العائدين يشاركون في أنشطة التنمية بعد عودتهم. ومن بين السكان، وصف شامبل جبريسوس وأتيكليت بيرهاني الحياة الصعبة التي عاشوها لأكثر من عامين. وبفضل الجهود المشتركة لقوات الدفاع الوطني والمسؤولين من ولايتي أمهرا وتيجراي والمجتمع ، انتهى الصراع في المناطق، وفقًا للسكان. ونتيجة لذلك، أشار السكان إلى أن أمبا ميدرينا ومايتيبري والمناطق المجاورة الأخرى تستقبل الآن عددًا كبيرًا من العائدين بعد استعادة الوضع الطبيعي. وأضاف السكان أن جميع النازحين داخليًا يعودون إلى منازلهم ويستأنفون حياتهم الطبيعية ويتم استعادة التفاعلات الاجتماعية تدريجيًا. وناشد العائدون الحكومة والمجتمع المحلي تقديم الدعم المستمر حتى تصبح حياتهم مستقرة. وأفاد العقيد ديريجي كومسا، نائب قائد القيادة الشمالية الغربية، أن المدنيين النازحين عادوا إلى قراهم ويعيدون بناء حياتهم. وأكد العقيد أيضًا أن قوات الدفاع الوطني ستواصل إعطاء الأولوية للسلام والأمن في المنطقة. ويذكر أن نائب قائد القيادة الشمالية الغربية، اللواء ميسلي بيليتي، أكد أن أكثر من 10 آلاف مواطن نزحوا من مقاطعات تيليمت أثناء الحرب في شمال إثيوبيا وعادوا الان إلى قراهم الأصلية.

    أديس أبابا 24 يوليو 2024 (إينا) كشفت لجنة إدارة مخاطر الكوارث أن حكومة إثيوبيا تقدم الدعم الطارئ لضحايا الانهيارات الأرضية التي وقعت في منطقة جوفا، بولاية جنوب إثيوبيا يوم الاثنين. وصرح مفوض لجنة إدارة مخاطر الكوارث، السفير شيفراو تيكليماريام، لوسائل الإعلام يوم أمس أن كارثة الانهيارات الأرضية تسببت في خسائر في الأرواح وتدمير الممتلكات . وقال إن انهيارًا أرضيًا حدث في المنطقة يوم الأحد الماضي بعد هطول أمطار غزيرة وذكر أن الانهيار الأرضي الأولي أودى بحياة أربعة أشخاص، وأن أولئك الذين جاءوا إلى مكان الحادث لمساعدة ضحايا الكارثة الأولى فقدوا حياتهم بسبب حادث آخر من الانهيارات الأرضية. ووفقًا له، فقد بدأت الأنشطة لتقديم الدعم الطارئ بعد وقوع الحادث مباشرة لمساعدة الضحايا بما في ذلك النازحين. وكشف عن توفير المواد الغذائية وغير الغذائية لنحو 400 نازح بسبب الكارثة. وأضاف أنه تم إرسال فريق من الخبراء من مؤسسات مختلفة إلى المنطقة للعمل على اتخاذ التدابير الوقائية لمنع وقوع كارثة انهيار أرضي أخرى. وأشار المفوض أيضًا إلى أن تقديم الدعم اللازم ونقل النازحين إلى مواقع مناسبة أخرى جارٍ حاليًا. وقد أودى الانهيار الأرضي بحياة 157 مواطنًا حتى الآن.

    أديس أبابا 24 يوليو 2024 (إينا) أعلن رئيس الوزراء أبي أحمد يوم أمس عن نشر فريق عمل فيدرالي للوقاية من الكوارث في محافظة جوزدي بولاية جنوب إثيوبيا حيث توفي 157 مواطنًا بسبب الانهيار الأرضي . وقال رئيس الوزراء أيضًا إنه حزين للغاية بسبب هذه الخسارة الفادحة. وأودى الانهيار الأرضي في منطقة جوفا بمحافظة جوزدي ، بحياة 157 مواطنًا حتى الآن. وكتب رئيس الوزراء أبي على صفحته على فيسبوك: "في منطقة جوفا بمحافظة جوزدي ، أودى انهيار أرضي مفاجئ بحياة العديد من المواطنين. أنا حزين للغاية بسبب هذه الخسارة الفادحة. وفي أعقاب الحادث، تم نشر فرقة العمل الفيدرالية للوقاية من الكوارث في المنطقة وهي تعمل على الحد من تأثير الكارثة.

    أديس أبابا، 23 يوليو 2024 (إينا) أشادت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد بإثيوبيا لتمثيلها الاستثنائي للمرأة في البرلمان. وفي كلمتها أمام منتدى رفيع المستوى حول المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في إثيوبيا وإشراك القيادات النسائية الإثيوبية هذا الصباح، قالت إن تمثيل النساء بنسبة 42 في المائة في البرلمان الإثيوبي استثنائي تمامًا. وشددت نائبة الأمين العام على أن هذا لا يحدث في العديد من الأماكن في العالم، وأكدت أن إثيوبيا قدمت التزامًا قويًا بالمساواة بين الجنسين بما في ذلك إصلاحات سياسة النوع الاجتماعي. وخلال المناسبة، قالت وزيرة المرأة والشؤون الاجتماعية إرجوجي تيسفاي إن إثيوبيا أحرزت تقدماً في تعزيز مشاركة المرأة وتمثيلها في القيادة وصنع القرار. وأضافت أن 42 في المائة من مجلس النواب من النساء، "نود أن نهنئ حكومة وشعب إثيوبيا على هذا النجاح". وأشارت الوزيرة إلى أن المنتدى ليس مجرد مناقشة، بل هو نقطة انطلاق للعمل معًا لرفع مكانة المرأة الإثيوبية إلى مستويات أعلى.

  أديس أبابا 19 يوليو 2024 (إينا) أعلنت دائرة الإحصاء الإثيوبية أن الاستعدادات جارية للمسح الوطني الديموغرافي والصحي الخامس، المقرر أن يبدأ في الأسبوع الأخير من شهر يوليو.   أكدت العديد من المؤسسات والشخصيات البارزة على الدور الحاسم للبيانات الدقيقة في تحسين الظروف الديموغرافية والصحية في البلاد، كما أنها تسلط الضوء على الحاجة إلى خطط وسياسات واستراتيجيات قائمة على الأدلة.   ونظراً للأهمية الحاسمة للبيانات الدقيقة على المستوى الوطني، يستعد قسم الإحصاء للمسح الوطني الديموغرافي والصحي الخامس.   وسيجمع المسح بيانات حول المجالات الرئيسية بما في ذلك صحة الأم والطفل، والتغذية، والصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، وانتشار فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، والحصول على مياه الشرب.   أفاد المدير التنفيذي للاتصال والعلاقات العامة في هيئة الإحصاء الإثيوبية صافي جيميدي أن مكتبه يعمل بجد لضمان نجاح إجراء المسح الوطني الديموغرافي والصحي الخامس.   وأوضح أن الأنشطة الرئيسية الجارية حاليًا تشمل تطوير الاستبيانات، وتحسين منهجية المسح، وإجراء مشاورات مكثفة مع أصحاب المصلحة الرئيسيين.   وشدد المدير على أهمية تحقيق تغطية شاملة لجميع المناطق وضمان التوزيع المكاني المناسب لمناطق المسح، مشيراً إلى أن الخدمة أنشأت 800 مركز لجمع البيانات على مستوى البلاد.   وذكر المسؤول التنفيذي أن المسح الوطني بالعينة سيشمل حوالي 20-21 ألف أسرة وسيستخدم أساليب مختلفة لجمع البيانات.   وأضاف أنه من المقرر إجراء المسح في الفترة من نهاية يوليو وحتى نهاية سبتمبر 2024، على مدى خمسة أشهر.   اكتملت الاستعدادات لنشر القوى العاملة والتكنولوجيا. ويخضع أكثر من 500 من جامعي البيانات والمهنيين ذوي الصلة لتدريب وتوجيه مكثفين خصيصًا للمسح الوطني القادم.   وأضاف المدير أن جميع المواد المسحية اللازمة، بما في ذلك الأجهزة اللوحية والبرمجيات، جاهزة، وأشار إلى أن الخطط موضوعة لمواجهة التحديات المحتملة التي قد تنشأ أثناء جمع البيانات.   وناشد الرئيس التنفيذي الجمهور تعاونهم الكامل في توفير المعلومات اللازمة لضمان نجاح الاستطلاع، كما طلب الدعم من كافة المؤسسات ذات الصلة المشاركة في عملية جمع البيانات على جميع المستويات.   وخلال السنوات الماضية تم إجراء أربع جولات للمسح الوطني الديموغرافي والصحي على مستوى الدولة.

    أديس أبابا 18 يوليو 2024 (إينا) افتتح وزير الدولة للشؤون الخارجية السفير مسغانو أرغا يوم أمس الاربعاء رسميًا مكتب القنصلية الإثيوبية في اليونان. وحضر حفل الافتتاح مسؤولون من وزارة الخارجية اليونانية وأعضاء الجالية الإثيوبية في اليونان ورجال الأعمال وكبار الشخصيات. وبهذه المناسبة، أعرب السفير مسغانو عن أمله في أن يسعى القنصل العام المعين حديثًا للقنصلية الإثيوبية في اليونان إلى تعزيز العلاقات الثنائية الطويلة الأمد بين البلدين، وخاصة في مجالات التجارة والاستثمار.

  أديس أبابا 17 يوليو 2024 (إينا) كشفت وزارة الصحة عن خطة لتنفيذ مشاريع جديدة بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) تحسين التغذوية والصحة في إثيوبيا.   يشار إلى أن وزير الصحة مقدس دابا أجرى اليوم نقاشا مع ممثلين عن مجموعة التغذية التابعة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.   وأكد الوزير أن وزارة الصحة ستقدم الدعم اللازم والتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للمشاريع المقرر تنفيذها في إثيوبيا.   يعد مبادرة "إطعام المستقبل" أحد برامج النظام الغذائي التي يمكن أن تنفذها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والتي لها دور بالغ الأهمية من أجل استفادة النساء والأطفال الصغار والرضع في التغذية.   وقال باتريك ويب، رئيس كبير خبراء التغذية بالوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، إن النظم الغذائية هي الأولوية القصوى لمشاريع المنظمة في إثيوبيا، ويعتقد أن مشاريع نظام التغذية التي يتم تنفيذها في إثيوبيا تحقق نتائج.   ومن جانبها، أكدت رئيسة قسم التغذية الصحية العالمية، كيلي ستيوارت، التزام الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بمواصلة الدعم الفني والمالي لتنفيذ مشاريع التغذية، وتعهدت بمواصلة الدعم للإنتاج المستمر للقطاع الخاص المحلي للغذاء لمنع سوء التغذية. كما ناقش أعضاء مجموعة التغذية التابعة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مع مسؤولي قسم التغذية بوزارة الصحة حول كيفية دعم مشروع الترابط الثلاثي الذي يشمل التنمية والسلام في إثيوبيا.

  أديس ابابا 16 يوليو 2024 (إينا) وقعت وكالة الأنباء الإثيوبية وتلفزيون البريكس مذكرة تفاهم للتعاون في تعزيز التغطية الإعلامية.   وقع الرئيس التنفيذي لوكالة الأنباء الإثيوبية (ENA) سيف ديريبي والرئيس التنفيذي لتلفزيون البريكس جانا تولستيكوفا مذكرة التفاهم اليوم بحضور ريتا أليمو، المديرة العامة للشؤون القانونية الدولية بوزارة الخارجية ووزيرة الدبلوماسية السياسية والعامة بالسفارة الإثيوبية في روسيا، وجيسلا شاول والسفير الروسي لدى إثيوبيا يفغيني تيريخين.   وبهذه المناسبة، قالت المديرة العامة للشؤون القانونية الدولية بوزارة الخارجية، السفيرة ريتا أليمو، إن مذكرة التفاهم ستضع الأساس القانوني للتعاون، وهو ما يعد علامة فارقة مهمة في جمع المؤسستين للعمل معًا في شبكة المجال الإعلامية.   ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لوكالة الأنباء الإثيوبية سيف ديريبي، إن مذكرة التفاهم ستكون بمثابة نموذج لتعزيز التعاون بين دول البريكس.   وقال "ستكون لمذكرة التفاهم مساهمة كبيرة في تعزيز التغطية الإعلامية لكل من دور الإعلام ودول البريكس الإعلامية، ويمكن ذلك عملية تسهيل توزيع محتوى الأخبار على الجمهور العالمي.   وأشار الرئيس التنفيذي إلى أن ذلك سيسمح بتبادل الأخبار الدولية باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية.   وأشار سيف أيضًا إلى جهود وكالة الأنباء الإثيوبية لتصبح مصدرًا إخباريًا رائدًا في القارة الإفريقية، مسلطًا الضوء على أهمية الاتفاقية لتعزيز التغطية الإعلامية لكل من المؤسسات الإعلامية ووسائل الإعلام الأخرى في دول البريكس.   ومن جانبه، قال جانا تولستيكوفا، الرئيس التنفيذي لتلفزيون بريكس، إن التعاون الإعلامي الموقع بين وكالة الأنباء الإثيوبية وتلفزيون بريكس سيسهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين إثيوبيا وروسيا.   وأشار أيضًا إلى أن التعاون بين الشبكة الإعلامية الدولية لتلفزيون بريكس ووكالة الأنباء الإثيوبية، وهي أقدم مصدر إخباري وأكثر خبرة في البلاد، سيصبح بمثابة دفعة مؤثرة في تعزيز نشر المعلومات المشتركة لدول البريكس.   ووفقا لتولستيكوفا، فإن وكالة الأنباء الإثيوبية هي مصدر الأجندة الإثيوبية التي سيتم مشاركتها مع وسائل الإعلام الشريكة في دول البريكس.   ومن جانبه، صرح السفير الروسي لدى إثيوبيا يفغيني تيريخين أن الاتفاقية ستلعب دورًا بناء في بناء المزيد من التعاون في إطار البريكس.   ويذكر أن وكالة الأنباء الإثيوبية وقعت مذكرات تفاهم مع مؤسسات إعلامية في دول البريكس بما في ذلك وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك ووكالة الأنباء الصينية شينوا.   وأن الوكالة أيضًا عضو في رئاسة وسائل الإعلام لمجموعة البريكس+.   مع أكثر من 38 مكتبًا فرعيًا في جميع أنحاء البلاد وأكثر من 80 عامًا من الخبرة الغنية، تسعى وكالة الأنباء الإثيوبية جاهدة لتصبح مصدرًا إخباريًا رائدًا وموثوقًا في القارة الأفريقية.

    أديس أبابا، 16 يوليو 2024 (إينا) أكد الأمين العام للأمم المتحدة على ضرورة تمكين الشباب على مستوى العالم بالمهارات التي يحتاجون إليها لصياغة مستقبل أكثر سلامًا واستدامة للجميع. وفي رسالة بمناسبة اليوم العالمي لمهارات الشباب، أشار أنطونيو غوتيريش إلى أن شباب العالم يعملون بالفعل على بناء مجتمعات أكثر أمانًا وقوة، على الرغم من أن ما يقرب من ربعهم ليسوا في التعليم أو العمل أو التدريب. وقال : "يمكنهم إحداث فرق أكبر لمستقبلنا المشترك من خلال التدريب على الاقتصادات الخضراء والرقمية الناشئة، والتعليم للمساعدة في كسر حلقة خطاب الكراهية والمعلومات المضللة، والأدوات لتعزيز الوساطة والحوار، وغير ذلك الكثير". كما سلط الأمين العام للأمم المتحدة الضوء على العلاقة بين إنفاق البلدان على التعليم ومعدلات إكمال الدراسة ومستويات السلام التي يتمتع بها شعوبها. أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2014 يوم 15 يوليو/تموز يوما عالميا لمهارات الشباب، للاحتفال بالأهمية الاستراتيجية لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة للتوظيف والعمل اللائق وريادة الأعمال. ومنذ ذلك الحين، وفرت فعاليات يوم المهارات العالمي للشباب منصة للحوار بين الشباب ومؤسسات التعليم والتدريب التقني والمهني والشركات ومنظمات أرباب العمل والعمال وصناع السياسات وشركاء التنمية. وفي احتفالات هذا العام، ستعقد منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) ومنظمة العمل الدولية ومكتب الأمم المتحدة للشباب بالتعاون مع البعثات الدائمة للبرتغال وسريلانكا حلقة نقاش تضم خبراء شباب وشركاء وممثلين حكوميين. وسيستعرض الحدث الممارسات والتدخلات الرامية إلى تعزيز تنمية المهارات، وتسليط الضوء على مساهمة الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والمساعدة في معالجة العنف والتحرش، وتعزيز التعلم الاجتماعي والعاطفي في أنظمة التعليم والتدريب.

  أديس ابابا 15 يوليو 2024 (إينا) حصلت مجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية اليوم على جائزة التقدير العالمية المرموقة في المؤتمر الدولي الأول لما بعد كوفيد الذي عقد في تورونتو، كندا.   تعترف هذه الجائزة بالدور المحوري الذي تلعبه الخطوط الجوية الإثيوبية في توزيع معدات الطوارئ في جميع أنحاء أفريقيا خلال جائحة كوفيد-19، مما يضمن توصيل الإمدادات الطبية الأساسية وإنقاذ الأرواح.   وتم تنظيم المؤتمر من قبل المبادرات الدولية لتنمية سبل العيش (LDII)، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (IGAD)، وشركاء آخرين بهدف بناء حدود موحدة للاستجابة للأوبئة العالمية المستقبلية.   أثناء حصوله على جائزة التقدير، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية، مسفين طاسيو: "يشرفنا أن نحصل على هذا التقدير المرموق لمساهمتنا الكبيرة في جميع أنحاء العالم خلال جائحة كوفيد-19".   وأوضح أن هذا التكريم هو شهادة على التزامنا وتفانينا وعملنا الجاد لأعضاء فريقنا ومجتمع شركات الطيران وأصحاب المصلحة الذين عملوا معنا بلا كلل للحفاظ على سير عملياتنا بسلاسة خلال تلك الأوقات الصعبة.   وأضاف الرئيس التنفيذي أن هذه الجائزة تمنحنا الشجاعة للبقاء ملتزمين بخدمة عملائنا ومجتمعاتنا، حتى في ظل التحديات غير المسبوقة.   وفي مواجهة التحديات غير المسبوقة، أكد ميسفين على قدرة شركة الطيران على التكيف والتزامها الثابت.   وقال إن "كل رحلة يتم نقلها هي أكثر من مجرد إمدادات؛ كانت تحمل الأمل والحياة. ونحن لا نزال ملتزمين باستخدام شبكتنا وخبراتنا العالمية للتمكين".   لعبت الخطوط الجوية الإثيوبية دورًا حاسمًا في إعادة تشكيل ما يقرب من 25 طائرة ركاب لتصبح طائرات شحن مخصصة للشحن.   وقامت شركة الطيران بأكثر من 470 رحلة طيران مستأجرة للعودة إلى الوطن، حيث قامت بجمع شمل أكثر من 63 ألف مواطن مع عائلاتهم.   وبالتعاون مع الهيئات الحكومية والمنظمات غير الربحية والوكالات الدولية، سهلت الخطوط الجوية الإثيوبية نقل ملايين الأطنان من معدات الحماية الشخصية والأجهزة الطبية واللقاحات وغيرها من الإمدادات الأساسية عبر أفريقيا وخارجها.   وطوال رحلتها التي امتدت لـ 78 عامًا، اكتسبت الخطوط الجوية الإثيوبية قدرة ملحوظة على التكيف وخفة الحركة والمرونة.   وفي حالة الشدائد، حافظت شركة الطيران على تراثها كواحدة من شركات الطيران الرائدة في القارة، والتي تشتهر بالتميز والكفاءة التشغيلية.   خلال جائحة كوفيد-19، كانت الخطوط الجوية الإثيوبية واحدة من شركات الطيران القليلة التي تمكنت من مواصلة عملياتها وخدمة المجتمع العالمي في نقل الإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية والأفراد إلى أجزاء مختلفة من العالم.   ونفذت شركة الطيران أيضًا العديد من الاستراتيجيات وسط الوباء للتغلب على الأزمة بما في ذلك تنويع الخدمات والإجراءات الاحترازية مع إدارة سريعة الاستجابة.

    أديس أبابا، 15 يوليو 2024 ( إينا) أعلنت الحكومة الإثيوبية عن استعدادات شاملة لإشراك الجيل الثاني من الإثيوبيين في أنشطة تنموية مختلفة خلال أشهر الصيف. وتهدف هذه المبادرة إلى السماح لهؤلاء المواطنين بترك بصماتهم على وطنهم الأصلي. وأدلت وزيرة السياحة، السفيرة ناسي شالي، بهذه التصريحات أثناء استقبالها لمجموعة من الجيل الثاني من المغتربين الإثيوبيين الذين وصلوا إلى إثيوبيا صباح اليوم في مطار أديس أبابا بولي الدولي. وهذا التدفق هو جزء من المرحلة الثالثة من البرنامج الذي بدأ في موسم الأمطار هذا حتى 30 سبتمبر 2024 تحت شعار "اترك بصمتك ". ويأتي ذلك بعد جولتين ناجحتين سابقتين شهدتا استجابة العديد من الإثيوبيين من جميع أنحاء العالم لدعوة رئيس الوزراء آبي أحمد لزيارة وطنهم. وتحدثت الوزيرة ناسيس عن الفرص التي تنتظر الزوار: "لقد نظمنا برامج مختلفة لجيلنا الثاني من الإثيوبيين لتقديم مساهمات ذات مغزى أثناء إقامتهم". وتشمل هذه البرامج المشاركة في مبادرة البصمة الخضراء ، والبرامج التعليمية الصيفية، وغيرها من الأنشطة الخيرية. كما ذكرت الوزيرة أنه تم إعداد جولات لعرض وجهات سياحية مختلفة في جميع أنحاء البلاد. ودعت المغتربين إلى الاستفادة من الظروف المواتية في إثيوبيا وترك بصماتهم في مجالات مختلفة. وأعربت مايا استيفانوس، إحدى زوار الجيل الثاني، عن حماسها: "أنا سعيدة للغاية لأنني حصلت على فرصة لرؤية إثيوبيا. أنا مستعدة لاستكشافها أثناء إقامتي هنا". وتمثل هذه المبادرة جهدًا كبيرًا من جانب الحكومة الإثيوبية لإشراك المغتربين ، وخاصة الجيل الأصغر سنًا، في جهود التنمية والحفاظ على الثقافة المستمرة في البلاد. كما أنها بمثابة فرصة فريدة لهؤلاء الأفراد للتواصل مع تراثهم مع المساهمة في مستقبل إثيوبيا.

    أديس أبابا، 15 يوليو 2024 (إينا) كشف مكتب برنامج الهوية الوطنية أن أكثر من 7 ملايين مواطن إثيوبي قد سجلوا للحصول على هوية رقمية. ويهدف مشروع الهوية الوطنية في البلاد إلى تسجيل أكثر من 90 شخصًا، مما يجعله أحد أكبر أنظمة الهوية الرقمية في العالم. وصرح أولانا أبيبي، مستشار المشاركة المؤسسية في مشروع الهوية الوطنية، أن عملية التسجيل تتم بطريقة منسقة وفعالة. وأكد أولانا على المزايا الوطنية المهمة لخدمة الهوية الرقمية للخدمة الفعالة في مختلف القطاعات بما في ذلك إدارات الضرائب في البلاد. وأوضح أنها تسهل تسجيل البيانات الديموغرافية والبيومترية، وتخصيص رقم هوية شخصي فريد لكل مقيم. وبناءً على ذلك، سجل 7 ملايين مواطن بالفعل للحصول على الهوية الرقمية.