أديس أبابا 5 أغسطس 2024 (إينا) أكد مفوض الحوار الوطني أمباي أوغاتو أن إثيوبيا، باعتبارها موطنًا للعديد من التنوعات الدينية والإثنية، شرعت في تعزيز محادثة صادقة وصريحة لتحقيق السلام الدائم والتنمية من خلال ضمان الإجماع الوطني.   انعقد الحوار بين إندونيسيا وإثيوبيا حول الأديان تحت شعار "دبلوماسية الاعتدال الديني لبناء الحوار بين الأديان"، اليوم في مدينة هاواسا بمنطقة سيداما.   يجمع الحدث، الذي نظمته سفارة إندونيسيا في إثيوبيا ووزارة الشؤون الدينية في إندونيسيا، بين قادة الأديان والمثقفين من البلدين.   وفي كلمته بهذه المناسبة، قال مفوض الحوار الوطني أمباي أوغاتو إن إثيوبيا لديها تاريخ سياسي معقد ومضطرب، وأكد أن المواجهات السياسية والاقتصادية والثقافية والدينية التي ابتليت بها لا يمكن معالجتها إلا من خلال الحوار الشامل".   لقد شرعنا في إجراء حوار وطني بقناعة راسخة، وتحقيقًا لهذه الغاية، أنشأت البلاد لجنة حوار وطني بموجب إعلان منذ ما يقرب من عامين".   وذكر أن اللجنة هي مؤسسة مستقلة مكلفة بتسهيل حوار شامل لتحقيق إجماع وطني بشأن القضايا الرئيسية واستعادة القيم الاجتماعية المتدهورة التي تحملناها لأجيال.   ووفقًا للمفوض، يوفر الحوار الجاري منصة لجميع الإثيوبيين للالتقاء وتنسيق الخلاف السياسي والثقافي والديني والتاريخي الذي كان يسبب الفوضى في البلاد.   وأكد المفوض أنه على عكس العديد من الحوارات الوطنية الأخرى، فإن الحوار الوطني الإثيوبي يمنح جميع الجهات الفاعلة فرصًا متساوية.   بعبارة أخرى، أوضح المفوض "لقد ابتعدنا عن الهوس بالنخب في كل السياسات، ونعطي الفرصة لجميع الإثيوبيين للانضمام والمشاركة في رسم مستقبلهم المشترك".   وأعرب المفوض عن اعتقاده بأن الجهود مثل هذا الحوار بين الأديان تتوافق مع الأجندة الأوسع للبلاد وتدعم جهود اللجنة لخلق بيئة مواتية للالتقاء وتعزيز التفاهم المشترك.   من جانبه، قال السفير الإندونيسي لدى إثيوبيا، البصيرة باسنور، إن هذا الحدث يهدف إلى تعزيز الانسجام بين التنوعات، وقال إن إثيوبيا وإندونيسيا لديهما الكثير من أوجه التشابه، مضيفًا "لدينا الكثير من المجموعات العرقية وعدد من الأشخاص المتدينين.   نحن هنا لنتعلم من تجاربكم ونشارك تجاربنا معًا، ويمكننا تطوير استراتيجيات وأساليب يمكن أن تساعدنا في معالجة تحديات الأديان في السياسة وتعزيز ثقافة السلام والاحترام المتبادل.   وأشار السفير إلى أن الوحدة في التنوع مهمة جدًا في جميع دول العالم وليس فقط في إثيوبيا وإندونيسيا، وأكد السفير أن تعزيز السلام والوئام في التنوع ليس مسؤولية الحكومات أو الزعماء الدينيين فحسب؛ بل يجب أيضًا دعمه بقوة ومتابعته جنبًا إلى جنب مع المجتمع.  

    أديس أبابا 4 أغسطس 2024 (إينا) أعرب رئيس الوزراء أبي أحمد عن حزنه إزاء فقدان الأرواح في الهجوم الإرهابي المروع على شاطئ مقديشو. وكتب رئيس الوزراء على X، "نشعر بحزن عميق إزاء الخسارة المأساوية للأرواح والإصابات التي لحقت بهم في الهجوم الإرهابي المروع على شاطئ مقديشو الشهير. "أفكارنا مع الضحايا وعائلاتهم وشعب الصومال خلال هذا الوقت العصيب."

  أديس أبابا 3 أغسطس 2024 (إينا) قررت كوريا الجنوبية بتقديم ما مجموعه مليون دولار أمريكي كمساعدات إنسانية استجابة للانهيارات الأرضية المأساوية الأخيرة في منطقة جوفا في جنوب إثيوبيا.   في بيانها صحفي أرسل إلى وكالة الأنباء الإثيوبية، قالت سفارة كوريا الجنوبية في إثيوبيا إن المساعدة ستقدم من خلال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إثيوبيا.   وفقًا لبيان صحفي، تأمل كوريا أن يساعد هذا الدعم في استعادة المناطق المتضررة ومساعدة السكان المحليين على العودة إلى حياتهم اليومية في أقرب وقت ممكن.   وأضاف البيان أن كوريا ستعمل بشكل وثيق مع الحكومة الإثيوبية والوكالات الدولية ذات الصلة لضمان قدرة المساعدة على مساعدة المحتاجين بشكل فعال والمساهمة في استعادة الاستقرار في إثيوبيا.   ويُذكر أنه في يومي 21 و22 يوليو 2024، حدثت انهيارات أرضية مفاجئة في منطقة جوفا، في جنوب إثيوبيا مما أسفر عن مقتل 231 مواطنًا.  

  أديس أبابا 3 أغسطس 2024 (إينا) أعلنت مجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية عن شراكتها مع برنامج PreCheck التابع لإدارة أمن النقل الأمريكية.   يتيح البرنامج لعملاء الخطوط الجوية الإثيوبية المسافرين خارج الولايات المتحدة الأمريكية الحصول على تجربة سفر جوي أفضل من خلال حل فحص أمني أكثر سلاسة وأمانًا وراحة.   يمكنهم الاحتفاظ بأحذيتهم وأحزمتهم وستراتهم الخفيفة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والسوائل 3-1-1 في حقائبهم أثناء المرور عبر ممرات الفحص المخصصة لبرنامج PreCheck التابع لإدارة أمن النقل.   قاعدة السوائل 3-1-1 هي لائحة تابعة لإدارة أمن النقل تسمح للركاب بحمل السوائل والمواد الهلامية والهباء الجوي في حاويات بحجم السفر يبلغ حجم كل منها 3.4 أونصة أو 100 مل.   ويجب وضع جميع هذه الحاويات في كيس واحد بحجم ربع جالون، مع السماح بحقيبة واحدة لكل راكب، وتعمل هذه القاعدة على تبسيط عملية الأمن وضمان مرور أسرع عبر نقاط التفتيش في المطار.   وفيما يتعلق بالشراكة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية مسفين طاسيو: "يمثل هذا التعاون علامة فارقة مهمة في تاريخنا الممتد على مدار 25 عامًا من الخدمة من وإلى الولايات المتحدة، مما يعزز تجربة السفر لركابنا الكرام من خلال الفحص الأمني ​​السريع".   وأضاف: "إن اندماجنا في البرنامج ليس مجرد راحة إضافية؛ بل هو انعكاس لتفانينا في توفير تجربة سفر متفوقة".   من خلال برنامج TSA PreCheck، يمكن للعملاء الاستمتاع بعمليات أمنية مبسطة وفحص أمني سريع، سيساعد الركاب على التحكم بشكل أكبر في كيفية قضاء وقتهم بشكل مريح والاستفادة من نظام سفر جوي آمن.   ينتظر ركاب برنامج TSA PreCheck® أقل من 10 دقائق في ممرات مخصصة عند نقاط التفتيش في المطارات على مستوى البلاد.   وتقدم الخطوط الجوية الإثيوبية الآن هذه الخدمة السريعة لعملائها المسافرين من خمس وجهات رئيسية في الولايات المتحدة: أتلانتا وشيكاغو ونيوارك وواشنطن.  

  أديس أبابا 2 أغسطس 2024 (إينا) قال البروفيسور يوهانس هايلي سيلاسي، مدير معهد الأنثروبولوجيا بجامعة ولاية أريزونا، إن الاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف حفريات لوسي في إثيوبيا له أهمية وطنية أكبر في بناء صورة البلاد على المستوى العالمي وتعزيز مواردنا السياحية بما يتجاوز قيمتها العلمية.   تم اكتشاف الحفرية البشرية لوسي المعروفة أيضًا باسم دينكينيش في إثيوبيا قبل نصف قرن، وتم تنفيذ البرامج المنظمة للاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف لوسي منذ يناير 2023 والذي أطلق عليه "عام لوسي".   شارك 34 باحثًا في هذا المجال في المؤتمر التاسع لعلماء الحفريات وعلم الحفريات في شرق إفريقيا الذي أقيم مؤخرًا في أديس أبابا، كما تم تنظيم معرض للصور في متحف أدوا التذكاري على هامش المؤتمر بينما زار المشاركون أيضًا مواقع تاريخية مختلفة في أديس أبابا.   وكان من بين المشاركين في المؤتمر علماء الأنثروبولوجيا من معهد جامعة ولاية أريزونا للأنثروبولوجيا، الذين أجروا أبحاثًا موسعة في إثيوبيا.   صرح مدير المعهد، البروفيسور يوهانيس، وهو عالم أنثروبولوجيا مشهور، أن الاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف لوسي ببرامج مختلفة حتى نوفمبر من العام المقبل له قيمة أكبر لإثيوبيا.   وأضاف أن المؤتمر الناجح ومعرض الصور الذي تم تنظيمه في إحياء الذكرى الخمسين لاكتشاف لوسي جمع أكثر من 240 عالم أنثروبولوجيا من 34 دولة حول العالم.   وأضاف البروفيسور يوهانيس أيضًا أن المشاركين في المؤتمر أعربوا عن سعادتهم البالغة خلال زياراتهم لمتحف عدوا التذكاري والمتحف الوطني حيث تمكنوا من ملاحظة الآثار والتراث التاريخي للبلاد.   وأشار البروفيسور يوهانيس إلى أن المؤتمر والزيارات التي قام بها الباحثون لها أهمية وطنية في بناء صورة البلاد على المستوى العالمي وتعزيز مواردنا السياحية بما يتجاوز قيمتها العلمية.   وقال مدير هيئة التراث الإثيوبية، أبيباو أياليو، إن مداولات المؤتمر والبرامج التي أجريت على هامشه لها قيمة وطنية أكبر للبلاد، مضيفًا أنه لا يمكن مقارنة أي دولة بإثيوبيا في كونها المصدر الرئيسي لأحافير الأنواع البشرية.   وأضاف المدير أن زيارات الباحثين من الطراز العالمي، بما في ذلك البروفيسور دونالد جونسون الذي اكتشف لوسي، سيكون لها قيمة لا يمكن تعويضها لبناء الرؤية وصورة للبلاد.   وقال العلماء إن ما رأوه كان أكثر بكثير مما توقعوه وأعربوا عن سعادتهم بالطريقة التي تمكنت بها إثيوبيا من تنظيم الأماكن المختلفة بنفسها بطريقة مناسبة للسياح والزوار العاديين.   وأضاف المدير أن فصلًا جديدًا قد بدأ في السياحة في إثيوبيا، مشيرًا إلى أن التراث الطبيعي والتاريخي والثقافي الجديد والوجهات السياحية يجري تطويرها على نطاق واسع بطريقة متكاملة.   وبصرف النظر عن إجراء البحوث حول البلاد، فإن هؤلاء الباحثين من الطراز العالمي، الذين يمكنهم ممارسة تأثيرات إيجابية على القطاع، سيساعدون في تعزيز موارد السياحة في الأمة بشكل أكبر.   تم اكتشاف حفريات لوسي التي يبلغ عمرها 3.2 مليون سنة في 24 نوفمبر 1974 في منطقة عفار بمنطقة هدار في إثيوبيا، وهذا العام، يتم الاحتفال باليوبيل الذهبي لاكتشاف لوسي في البلاد.  

  أديس ابابا 1 أغسطس 2024 (إينا) قالت الرئيسة سهلورك زيودي إن المؤسسات الدينية بحاجة إلى الانخراط في أجندة وطنية مشتركة من خلال منع القضايا التي يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيم الاحترام والتضامن.   عقد المجلس الأديان الإثيوبي الدورة العادية السادسة عشرة ومنتدى الاعتراف اليوم بحضور الرئيسة سهلورك زيودي ووزير الدولة للسلام كيردين تيزيرا والزعماء الدينيين والضيوف المدعوين.     وبهذه المناسبة، قالت الرئيسة إن الدور الذي يلعبه الزعماء الدينيون في تثقيف المؤمنين أمر حيوي.   وأكدت على الحاجة إلى التعاون في القضايا الوطنية المشتركة، وأشارت إلى أنه يجب منع الإجراءات التي يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيم الاحترام والتضامن بين الأديان.   ووفقا لها، فإن التعاليم الدينية والتوجيه الروحي مهمان لاستدامة السلام والاستقرار لأنه من المستحيل تحقيق التنمية والنمو الاقتصادي في غياب السلام.   مع الأخذ في الاعتبار هذه الأمور، حثت الرئيسة المؤسسات الدينية على تعزيز مشاركاتها البناءة في ضمان السلام في البلاد.   وقال وزير الدولة للسلام كيردين تيزيرا إن المؤسسات الدينية تلعب دورًا حاسمًا في دعم السلام والاستقرار ووحدة البلاد منذ قرون.   وأضاف أن دور المؤسسات الدينية هائل في تنمية قيم التضامن والوحدة بين الإثيوبيين.   وتعهد بأن تواصل الوزارة إلى تعزيز تعاونها مع المجلس بين الأديان في إثيوبيا والاستفادة من إمكانات المؤسسات الدينية لبناء الأمة والسلام المستدام.   وقال رئيس المجلس بين الأديان في إثيوبيا، صاحب الغبطة أبونا جورجوريوس، إن المجلس مؤسسة روحية أنشئت لتعزيز قيم السلام والتضامن بالتعاون مع أصحاب المصلحة.   وأضاف أن المجلس يعمل على تعزيز ثقافة الاحترام والدعم المتبادل بين شعب إثيوبيا والمؤسسات الدينية التي تعود إلى قرون مضت.   وأكد رئيس المجلس أن المجلس سيواصل جهوده لتعزيز قيم السلام والاحترام والتضامن.

  أديس ابابا 1 أغسطس 2024 (إينا) قالت الرئيسة سهلورك زيودي إن المؤسسات الدينية بحاجة إلى الانخراط في أجندة وطنية مشتركة من خلال منع القضايا التي يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيم الاحترام والتضامن.   عقد المجلس الأديان الإثيوبي الدورة العادية السادسة عشرة ومنتدى الاعتراف اليوم بحضور الرئيسة سهلورك زيودي ووزير الدولة للسلام كيردين تيزيرا والزعماء الدينيين والضيوف المدعوين.     وبهذه المناسبة، قالت الرئيسة إن الدور الذي يلعبه الزعماء الدينيون في تثقيف المؤمنين أمر حيوي.   وأكدت على الحاجة إلى التعاون في القضايا الوطنية المشتركة، وأشارت إلى أنه يجب منع الإجراءات التي يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيم الاحترام والتضامن بين الأديان.   ووفقا لها، فإن التعاليم الدينية والتوجيه الروحي مهمان لاستدامة السلام والاستقرار لأنه من المستحيل تحقيق التنمية والنمو الاقتصادي في غياب السلام.   مع الأخذ في الاعتبار هذه الأمور، حثت الرئيسة المؤسسات الدينية على تعزيز مشاركاتها البناءة في ضمان السلام في البلاد.   وقال وزير الدولة للسلام كيردين تيزيرا إن المؤسسات الدينية تلعب دورًا حاسمًا في دعم السلام والاستقرار ووحدة البلاد منذ قرون.   وأضاف أن دور المؤسسات الدينية هائل في تنمية قيم التضامن والوحدة بين الإثيوبيين.   وتعهد بأن تواصل الوزارة إلى تعزيز تعاونها مع المجلس بين الأديان في إثيوبيا والاستفادة من إمكانات المؤسسات الدينية لبناء الأمة والسلام المستدام.   وقال رئيس المجلس بين الأديان في إثيوبيا، صاحب الغبطة أبونا جورجوريوس، إن المجلس مؤسسة روحية أنشئت لتعزيز قيم السلام والتضامن بالتعاون مع أصحاب المصلحة.   وأضاف أن المجلس يعمل على تعزيز ثقافة الاحترام والدعم المتبادل بين شعب إثيوبيا والمؤسسات الدينية التي تعود إلى قرون مضت.   وأكد رئيس المجلس أن المجلس سيواصل جهوده لتعزيز قيم السلام والاحترام والتضامن.

  أديس ابابا 1 أغسطس 2024 (إينا) قال الممثل الدائم لإثيوبيا لدى الأمم المتحدة تسفاي يلما إن إثيوبيا ستعزز دورها الدبلوماسي متعدد الأطراف وحفظ السلام للمساهمة في السلام والأمن في أفريقيا.   في مقابلة خاصة مع وكالة الأنباء الإثيوبية، قال السفير تسفاي إن البلاد ستعزز دبلوماسيتها متعددة الأطراف وتساهم في السلام والأمن في أفريقيا من خلال بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.   حاليا، تشارك إثيوبيا في بعثات حفظ السلام في جنوب السودان والصومال.   ويعلم بأن إثيوبيا "إثيوبيا رائدة في الحفاظ على السلام والأمن في أفريقيا. هذا هو تاريخنا وإرثنا، نحن الآن في جنوب السودان والصومال، سنواصل تعميق هذا الدور للحفاظ على السلام والأمن في أفريقيا".   وأشار الممثل إلى أن إثيوبيا كانت ترسل أيضًا قوات حفظ سلام إلى رواندا وليبيريا وبوروندي ودارفور وأبيي والصومال.   وأوضح السفير تسفاي أنه بغض النظر عن تغيير الحكومات في إثيوبيا، فإن البلاد تشارك باستمرار في التعاون متعدد الأطراف ومهام حفظ السلام، وخاصة في أفريقيا.   وأضاف أنه إلى جانب الأمن، تدافع إثيوبيا أيضًا عن التنمية الاجتماعية والاقتصادية للدول النامية.   "سنواصل المشاركة في الشؤون الاجتماعية والاقتصادية المختلفة على أساس الاتفاقيات الدولية".   وعلى سبيل المثال، أدى مؤتمر التمويل الثالث للتنمية الذي عقد في عام 2015 (بحسب التقويم الإثيوبي) في إثيوبيا إلى اعتماد أجندة عمل أديس أبابا.   وأشار إلى أنه بعد المشاركات مع الأمم المتحدة والعديد من البلدان الأخرى، استضافت إثيوبيا مؤخرًا الدورة التحضيرية الأولى للمؤتمر الرابع لتمويل التنمية في أديس أبابا من 22 إلى 26 يوليو.   "لقد تقرر استضافة هذا المؤتمر الأخير في إثيوبيا بشكل أساسي دورها الرئيسي في المشاركة على مستوى متعدد الأطراف واستعدادها لاستضافته".   ووفقًا له، أظهر المؤتمر مشاركة دبلوماسية ناجحة لتحسين التنمية الاجتماعية والاقتصادية للدول النامية.   وأكد الممثل على الدور التاريخي لإثيوبيا كعضو مؤسس للأمم المتحدة والتزامها المستمر بالتعددية.

    أديس أبابا 30 يوليو 2024 (إينا) أعربت حكومة وشعب باكستان عن تضامنهما مع حكومة وشعب إثيوبيا في أعقاب حادث الانهيار الأرضي الذي وقع في منطقة جوفا في جنوب إثيوبيا. وقام أفراد من مختلف مناحي الحياة بما في ذلك البرلمانيون والمجتمع الدبلوماسي والديني ورجال الأعمال والإعلام والشباب والمجتمع المدني بزيارة سفارة إثيوبيا في إسلام أباد للتعبير عن تعازيهم في الحادث المأساوي الذي أودى بحياة العديد من المواطنين. والتقى المسؤولون الحكوميون بمن فيهم منسقة رئيس الوزراء بشأن تغير المناخ، رومينا خورشيد علم، بجمال بيكر، المبعوث الخاص والسفير فوق العادة والمفوض لإثيوبيا لدى باكستان، للتعبير عن تعازيهم وتضامنهم مع إثيوبيا في الحادث. لقد أعربوا عن التزامهم بدعم شعب إثيوبيا في هذا الوقت من الحزن، وفقًا للبيان الصحفي الصادر عن السفارة المرسل إلى وكالة الانباء الاثيوبية. كما زار السفارة وفد كبير من مجتمع الأعمال بقيادة رئيس غرفة تجارة إسلام آباد إحسان ظفر بختواري لهذا الغرض. وفي هذه المناسبة، أطلع السفير جمال الزوار على جهود الإغاثة والإنقاذ التي تبذلها حكومة إثيوبيا لإعادة توطين الأشخاص المتضررين بشكل دائم بطريقة مستدامة. كما سلط السفير الضوء على مبادرة البصمة الخضراء لرئيس الوزراء آبي أحمد، والتي تهدف إلى مكافحة تحديات المناخ وضمان الأمن الغذائي في البلاد والمنطقة أيضًا. وأبلغ المندوبين أن إثيوبيا زرعت أكثر من 40 مليار شتلة من النباتات المحلية من الفاكهة والخضروات والأعلاف الحيوانية في السنوات الأربع الماضية من خلال التعبئة الجماعية للجماهير. كما أعرب السفير عن التزامه بالعمل مع حكومة جمهورية باكستان الإسلامية لمعالجة قضايا المناخ من خلال المبادرات المشتركة في إطار المبادرة. وقال إن السفارة ستطلق قريبًا الجولة الثانية من الأخوة الإثيوبية الباكستانية في إطار المبادرة التي تم إطلاقها في جميع أنحاء باكستان في عام 2023.

    أديس أبابا 30 يوليو 2024 صرح عالم الأنثروبولوجيا الأمريكي البروفيسور دونالد جوهانسون أن اكتشاف لوسي (دينكنيش) بمثابة معيار مرجعي لدراسة أصول الإنسان. وتم الاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف بقايا الهيكل العظمي للوسي تحت شعار "نصف قرن من الاكتشاف الرائع" في أديس أبابا في نصب النصر التذكاري لمعركة عدوة، بحضور رئيس الوزراء أبي أحمد. وشارك في الحدث نائب رئيس الوزراء تمسجن تيرونه والوزراء الاخرون والبروفيسور دونالد جوهانسون، الذي اكتشف بقايا لوسي، إلى جانب خبراء آخرين من مختلف أنحاء العالم. وبهذه المناسبة، أشار البروفيسور دونالد جوهانسون إلى أن إثيوبيا بلد مثير للإعجاب لأسباب عديدة. وأكد أنه يجب علينا جميعًا أن نقدر إثيوبيا، وخاصة لمساهمتها في فهمنا للتطور البشري. وصرح الباحث بأن الجميع يجب أن يفخروا بهذا الموقع التراثي الفريد من نوعه لأصول الإنسان. وذكر جوهانسون أيضًا أنه حتى بعد 50 عامًا، لا تزال لوسي تثير الاهتمام باكتشاف أصول الإنسان. وأبرز الأستاذ أن لوسي بمثابة معيار علمي ومرجع لدراسة أصول الإنسان، وفتح أبواب جديدة في مجال أبحاث التطور البشري. وأشار إلى أن اكتشاف لوسي يدعم بقوة وجود أصل مشترك للسلالات المتجذرة بعمق داخل إفريقيا. وأشار رئيس جمعية شرق إفريقيا لعلم الإنسان القديم وعلم الحفريات، جاكسون نجاو، إلى أن اكتشاف لوسي ألهم فهمًا أعمق للأصول التاريخية البشرية. وأكد أن مثل هذه الحفريات توفر رؤى قيمة حول التطور الحالي والمستقبلي للبشر. وأكد نجاو على أهمية تقدير الاكتشافات الحفرية ورفع مستوى الوعي العام بالتراث الأثري في المنطقة. كما أعرب عن امتنانه للحكومة الإثيوبية لتنظيم مثل هذا الحدث الناجح.

  أديس ابابا 29 يوليو 2024 (إينا) قالت وزيرة السياحة، السفيرة ناسيس شالي، إن اكتشاف بقايا لوسي (دينكينيش) أظهر مهد إثيوبيا الحقيقي للإنسانية للعالم.   وتجدر الإشارة إلى أنه تم اكتشاف لوسي في 24 نوفمبر 1974 في منطقة هدار في منطقة عفار بإثيوبيا.   تم اليوم الاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف بقايا لوسي في متحف عدوة للنصر التذكاري بحضور رئيس الوزراء أبي أحمد.     وأشار الوزير في كلمته بهذه المناسبة إلى أنه تم العثور على حفريات بشرية والتي يتراوح عمرها بين 7 ملايين سنة إلى 200 ألف سنة.   وذكرت أن اكتشاف أحفورة لوسي، التي تأكد أنها عاشت على الأرض قبل 3.2 مليون سنة، يعد فرصة تاريخية فريدة من نوعها.   وشددت أيضًا على أن لوسي بشرت بإثيوبيا باعتبارها مهد البشرية، مما يؤكد أهمية البلاد في دراسات أصل الحفريات البشرية.   صرحت السفيرة ناسيس أن الهدف الرئيسي من الاحتفال بالذكرى الخمسين لاكتشاف بقايا لوسي هو ترويج العالم بأن إثيوبيا هي المهد الحقيقي للإنسانية.   وقالت إنه من المهم إظهار الأدلة على أن هناك العديد من النتائج التي تثبت موطن إثيوبيا الأصلي.   وأضافت الوزيرة أن إحياء ذكرى لوسي سيستمر بفعاليات مختلفة.   وحضر هذا الحدث رئيس الوزراء أبي أحمد، ونائب رئيس الوزراء تيميسجين طيرونه، والوزراء، بالإضافة إلى البروفيسور دونالد جونسون، الذي اكتشف بقايا لوسي وعلماء آخرين من مختلف أنحاء العالم.

  أديس ابابا 29 يوليو 2024 (إينا) شدد رئيس الوزراء أبي أحمد على أنه لا يمكن تمكين التبادل بين الأجيال إلا من خلال الدور المهم الذي يلعبه المعلمون.     أدلى رئيس الوزراء بهذا التصريح أثناء مخاطبته 28 جامعة في جميع أنحاء البلاد اجتمعت لبدء التدريب عبر الإنترنت حول تعزيز جودة التعليم.   وغرد رئيس الوزراء على وسائل التواصل الاجتماعي: "بينما تجتمع 28 جامعة من جميع أنحاء البلاد لبدء التدريب عبر الإنترنت حول تعزيز التعليم، حيث أتيح لي الفرصة لمخاطبتهم، وتذكير الجميع بأن التبادل بين الأجيال لا يمكن تمكينه إلا من خلال الدور المهم الذي يلعبه المعلمون مثلهم".

    أديس أبابا، 29 يوليو 2024 (إينا) قدمت إدارة مدينة أديس أبابا جولة ثانية من الدعم للمتضررين من الانهيار الأرضي المدمر في منطقة جيزي جوفا، بولاية جنوب إثيوبيا. وتبلغ قيمة حزمة المساعدات الإجمالية أكثر من 51 مليون بر، وتشمل الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والدواء والملابس وغيرها من المواد الحيوية. وبهذه المناسبة، أعرب بيلاي عن حزنه العميق لفقدان الأرواح وتعهد باستمرار الدعم من إدارة المدينة. وتم تصميم المساعدات المقدمة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفورية للأطفال، بما في ذلك الطعام المغذي. وأشاد رئيس ولاية جنوب إثيوبيا تيلاهون كيبيدي بإدارة مدينة أديس أبابا على دعمها الثابت منذ وقوع الكارثة. كما أعرب عن امتنانه لتضامن المدينة مع المجتمع المتضرر. وقام رئيس مكتب الشباب والرياضة في إدارة مدينة أديس أبابا، بيلاي ديجين، بتسليم المساعدات للضحايا، بحضور رئيس ولاية جنوب إثيوبيا، تيلاهون كيبيدي.

    أديس أبابا، 29 يوليو 2024 (إينا) قال رئيس الوزراء أبي أحمد إن اكتشاف لوسي كان حدثًا رائدًا أبهر المجتمع العلمي والعالم بأسره، حيث قدم رؤى لا تقدر بثمن حول تطور الحياة على الأرض. وأضاف أبي إلى أن الاكتشاف أجاب على العديد من الأسئلة بينما دفع أيضًا إلى استفسارات جديدة تستمر في دفع البحث والاستكشاف . وتم اكتشاف لوسي أو دينيكنش في 24 نوفمبر 1974، في ولاية عفار في منطقة حضر. وتعتبر لوسي واحدة من أقدم البقايا الأثرية للأنواع البشرية التي يبلغ عمرها 3.2 مليون سنة.

    أديس أبابا 28 يوليو 2024 مدت قوات الدفاع الوطني يد العون للمتضررين من الانهيار الأرضي المأساوي في كينشو شاشا جوزدي كيبيلي، منطقة جيزي جوفا. وأسفرت الانهيارات الأرضية عن خسائر في الأرواح وتشريد المواطنين. وكجزء من الجهود الوطنية لتقديم المساعدات الإنسانية للمجتمع المتضرر، سلمت قوات الدفاع الوطني أكثر من 6.3 مليون بر من المواد الغذائية والإمدادات الأساسية للضحايا اليوم. وتشمل الإمدادات دقيق القمح والبسكويت والسكر والملاءات والبطانيات. وأثناء تسليم الإمدادات ، أعرب العقيد جيتنت أداني، رئيس العلاقات العامة في قوات الدفاع الوطني، عن حزنه العميق إزاء المأساة التي أسفرت عن خسائر في الأرواح وتشريد وتدمير الممتلكات. كما أكد على التزام الجيش بدعم المجتمعات المتضررة خلال هذه الأوقات العصيبة.

    أديس أبابا 28 يوليو 2024 أشادت وزيرة المرأة والشؤون الاجتماعية، إرجوجي تيسفاي، بالمساهمات المتزايدة للمرأة في مبادرات التنمية الوطنية والخدمة التطوعية في إثيوبيا. وفي مقابلتها الحصرية مع وكالة الانباء الاثيوبية ، أكدت على التزام الحكومة بتعزيز بيئة داعمة لمشاركة المرأة. وسلطت الضوء على إمكانات السياسة لزيادة مشاركة المرأة بشكل كبير في المشاريع التي يقودها المجتمع. يُظهر برنامج الخدمة التطوعية لهذا العام، والذي يضم أكثر من 24 مليون شاب على مستوى البلاد، الزخم المتزايد للقيادة النسائية. وأشادت الوزيرة بالقدرة الفريدة للمرأة على فهم تحديات المجتمع ونماذجها الملهمة لحل المشكلات. إلى جانب الخدمة التطوعية، تحقق النساء أيضًا خطوات كبيرة في مبادرة عائد التنمية الحكومية. وأشادت بإنجازاتهن في قطاعات مثل الزراعة والثروة الحيوانية وتربية النحل، مسلطة الضوء على إمكاناتهن في دفع النمو الاقتصادي للبلاد. وأكدت الوزيرة على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في تقدم إثيوبيا وتفاني الحكومة في تمكينها كمحرك رئيسي للتغيير.

    أديس أبابا 28 يوليو 2024 تبرعت ولاية الصومال الإقليمية بمبلغ 20 مليون بر لدعم إعادة تأهيل الضحايا المتضررين من حادث الحريق الأخير في سوق أشوا في دير داوا. وزار رئيس الولاية مصطفى محمد موقع الكارثة الأخيرة في سوق أشوا في دير داوا اليوم، وقدم التعازي للأفراد المتضررين. وأشاد بجهود إدارة دير داوا المستمرة لتوفير الإغاثة الفورية والدعم الطويل الأجل للضحايا. ولتعزيز مبادرات الإدارة، أعلن الرئيس مصطفى عن تبرع بمبلغ 20 مليون بر نيابة عن إقليم الصومال وسكانه. وتهدف هذه المساهمة إلى ضمان نجاح جهود إعادة التأهيل. وأشار إلى أن "التقدم الذي أحرزته دير داوا في تعزيز التنمية المشتركة مع المناطق المجاورة وتطلعها إلى أن تصبح مركزًا للتجارة والصناعة سوف تحظى بدعم مستمر من منطقتنا". وأعرب عمدة مدينة دير داوا، خضر جوهر، عن امتنانه لمصطفى محمد والوفد رفيع المستوى من المنطقة الصومالية لزيارتهم الشخصية لتعزية ضحايا الحريق. كما شكر المنطقة على دعمها المالي لجهود إعادة التأهيل. وقال إن هذه البادرة التضامنية من المنطقة الصومالية تجسد التعاون الإقليمي المعزز في إثيوبيا، وخاصة في أوقات الأزمات. كما تؤكد على التزام الإدارات الإقليمية بدعم بعضها البعض والعمل نحو تحقيق أهداف التنمية المشتركة، وتعزيز روح الوحدة والمساعدة المتبادلة في مواجهة التحديات.

    أديس أبابا 28 يوليو 2024 (إينا) زار وفد من دولة الإمارات العربية المتحدة موقع الانهيار الأرضي الأخير في ولاية جنوب إثيوبيا لتقديم التعازي للأسر المتضررة وتقديم المساعدات الإنسانية. وزار الوفد، الذي أرسله رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد، كيبيلي كينشو شاشا جوزدي في منطقة جيزي جوفا، منطقة جوفا في منطقة جنوب إثيوبيا. والتقى الوفد بالأسر التي فقدت أحباءها في الانهيار الأرضي المأساوي وقدموا تعازيهم. وفي إطار زيارتهم، سلم وفد دولة الإمارات العربية المتحدة 85 طنًا من الإمدادات الإنسانية لدعم المتضررين من الكارثة. وقد تسلم المساعدات المهندس أكليلو أداني، نائب رئيس الولاية، الذي يشغل أيضًا منصب منسق مجموعة الزراعة والتنمية الريفية ورئيس مكتب المياه والمعادن والطاقة. وتأتي هذه الزيارة في أعقاب تقرير سابق عن التزام الإمارات بتقديم المساعدات الإنسانية للمواطنين الإثيوبيين المتضررين من الانهيار الأرضي في منطقة جوفا. وتؤكد هذه البادرة على العلاقات الدبلوماسية القوية بين الإمارات وإثيوبيا، فضلاً عن التزام الإمارات بتقديم الدعم الإنساني في أوقات الأزمات. كما تسلط الضوء على الاستجابة الدولية للكوارث الطبيعية وأهمية التضامن العالمي في مواجهة مثل هذه المآسي. وبلغ عدد المواطنين الذين لقوا حتفهم بسبب الحادث المأساوي في كينشو شاشا جوزدي كيبيلي حتى الآن 231. وزار رئيس الوزراء أبي أحمد، برفقة السيدة الأولى زيناش تياتشو، ورئيس الوزراء السابق هايلي مريم ديسالين، ومسؤولين آخرين رفيعي المستوى، المنطقة المتضررة لتقديم التعازي والمساعدة للنازحين والثكالى. وفقًا للمسؤولين ي الولاية، تم إعادة توطين حوالي 500 شخص كانوا معرضين لخطر الانهيار الأرضي في المنطقة. و تم إنقاذ 10 أشخاص من الانهيار الأرضي وهم يتلقون العلاج في مستشفى ساولا. وتعمل اللجنة الفنية على إيجاد السبل لإعادة تأهيل أكثر من 6000 مواطن معرض للخطر بشكل مستدام.

    أديس أبابا 28 يوليو 2024 يتم تقديم الدعم لضحايا غوزدي كيبيلي في منطقة جوفا بطريقة منسقة من خلال إنشاء لجنة فنية، وفقًا لرئيس ولاية جنوب إثيوبيا، تيلاهون كيبيدي. وفي مؤتمر صحفي قدمه يوم أمس، أشار الرئيس إلى أنه في إطار جهود إنقاذ الحياة لإنقاذ أفراد عائلتين في الانهيار الأرضي الأول، أودى انهيار أرضي آخر بحياة العديد من الأشخاص. وقام رئيس الوزراء أبي أحمد والسيدة الأولى زيناش تاياشيو ورئيس الوزراء السابق هايلي مريم ديسالين ومسؤولون آخرون رفيعو المستوى بزيارة المنطقة المتضررة لتقديم التعازي والمساعدة للنازحين . ووفقا لرئيس الولاية ، تمت إعادة توطين حوالي 500 شخص كانوا معرضين لخطر الانهيار الأرضي في المنطقة. وأضاف أنه على الرغم من أن موسم الأمطار جعل عملية المساعدة الطارئة صعبة للغاية، إلا أنه تم تحقيق عملية نقل الأشخاص الضعفاء. وأضاف أنه تم إنقاذ 10 أشخاص من الانهيار الأرضي ويتلقون العلاج في مستشفى صولة. وأشار إلى أن اللجنة الفنية تعمل على إيجاد سبل لإعادة تأهيل أكثر من 6000 مواطن من الفئات الضعيفة بشكل مستدام. وأعرب الرئيس عن امتنانه للمساعدة والشراكة المقدمة للمواطنين المتضررين في منطقة جوفا. . ويذكر على أن مجلس نواب الشعب أعلن يوم حداد وطني لمدة ثلاثة أيام لإحياء ذكرى الأرواح التي فقدت بسبب الانهيار الأرضي في منطقة جوفا بجنوب إثيوبيا.

  أديس ابابا 27 يوليو 2024 (إينا) أعرب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن خالص تعاطفه وتعازيه العميق لشعب وحكومة إثيوبيا في الانهيارات الأرضية المأساوية التي أدت إلى خسائر في الأرواح والممتلكات في منطقة جوفا جنوب إثيوبيا.   وأعرب الرئيس عن تعازيه العميقة لضحايا حادث الانهيارات الأرضية المأساوي في البلاد.